وفق القيّمين على الحملة، فإنّ المقولة الواضحة للحملة تؤكِّد على أنّ الاختلاف والتنوّع الجنسيّ والجندريّ ليسا مبرّرًا للعنف أو للخلاف، بل إنّ العنف المجتمعيّ ضدّ
أصدرت اليوم جمعيّة القوس للتعدديّة الجنسّية والجندريّة، بالمشاركة مع اللجنة الوطنيّة لمقاطعة إسرائيل من الداخل، بيانًا حول المهرجان، وذلك بعد الجدل الحاد بين نشطاء حول
تهدف الدورة الى تأهيل متطوعات/ين للرد على التوجهات للخط، وتتمحّور أساسًا حول إكساب وتطوير المهارات المطلوبة للعمل في الخط وعلى رأسها مهارات الاصغاء وإدارة المحادثات.
شهدت وسائل الإعلام المحلّيّة في العقد الأخير انفتاحًا أكبر على هذه القضايا لعدّة أسباب، أبرزها وجود محرّرين وصحافيّين قرّروا تناول الموضوع وطرحه بجرأة وإعطائه مساحة